المكتبة العلمية العربية Application icon

المكتبة العلمية العربية 1.0

3.7 MB / 0+ Downloads / Rating 5.0 - 1 reviews


See previous versions

المكتبة العلمية العربية, developed and published by Mohammed Ridha, has released its latest version, 1.0, on 2020-09-09. This app falls under the Books & Reference category on the Google Play Store and has achieved over 1 installs. It currently holds an overall rating of 5.0, based on 1 reviews.

المكتبة العلمية العربية APK available on this page is compatible with all Android devices that meet the required specifications (Android 4.0+). It can also be installed on PC and Mac using an Android emulator such as Bluestacks, LDPlayer, and others.

Read More

App Screenshot

App Screenshot

App Details

Package name: com.drengmr.arscilibrary

Updated: 4 years ago

Developer Name: Mohammed Ridha

Category: Books & Reference

New features: Show more

App Permissions: Show more

Installation Instructions

This article outlines two straightforward methods for installing المكتبة العلمية العربية on PC Windows and Mac.

Using BlueStacks

  1. Download the APK/XAPK file from this page.
  2. Install BlueStacks by visiting http://bluestacks.com.
  3. Open the APK/XAPK file by double-clicking it. This action will launch BlueStacks and begin the application's installation. If the APK file does not automatically open with BlueStacks, right-click on it and select 'Open with...', then navigate to BlueStacks. Alternatively, you can drag-and-drop the APK file onto the BlueStacks home screen.
  4. Wait a few seconds for the installation to complete. Once done, the installed app will appear on the BlueStacks home screen. Click its icon to start using the application.

Using LDPlayer

  1. Download and install LDPlayer from https://www.ldplayer.net.
  2. Drag the APK/XAPK file directly into LDPlayer.

If you have any questions, please don't hesitate to contact us.

Previous Versions

المكتبة العلمية العربية 1.0
2020-09-09 / 3.7 MB / Android 4.0+

About this app

نحن مجموعة من الطموحين و الطموحات هدفنا أحياء اللغة العربية العلمية، و عدم السماح لها بالموت. أنا كطالب و باحث و حسب تجربتي البسيطة، وجدت أن الشعوب اذا أرادت ان تعيش بكرامة و أن تبلغ العلا، يجب أن تتطور نفسها و عدم الاعتماد على طرف أخر في تطوير حياتي المهنية و الاجتماعية.
كيف و مال علاقة ترجمة و تعريب الكتب العلمية الى اللغة العربية، بأختصار شديد و على شكل نقاط سوف أوضح ذلك:
كم طالب و باحث يلتجئ الى اليوتويب لفهم موضوع معين. 90% منا يلتجئ الى اليوتيوب
كم شخص لديه القدرة على فهم المادة العلمية عند قراءتها بلغة أجنبية. 10% منا لديه القدرة، اذا قمت بالغاء الشعب المغربي و تونسي و الجزائري و اللبناني، لا نتجاوز %2
كم مرة نسمع في عالمنا العلمي الهندسي أو الطبي أو بقية العلوم، نسمع لتطوير انفسنا في أختصاصاتنا يجب أجادة الللغة الانكليزية، لماذا !، بأختصار لعدم توفر المادة العلمية باللغة العربية.
هل الدول الافريقية التي تتكلم اللغة الفرنسية و بعضهم اللغة الانكليزية، هل هم شعوب متطورة (علما ان قارة افريقيا أغنى من دولنا العربية ب الثرواة الطبيعية). كلا، لماذا فليجاوبني شخص واحد بجواب مقنع و علمي.
بعد كل هذه الملاحظات، علما توجد الكثير من الادلة، لكن الحر تكفيهي الاشارة مثلما يقول المثل العربي، يعني الانسان الحر و الواعي يجب ان يفكر قبل ان يتكلم. لدية ايضا بعض الاسئلة و بنفس الوقت هي عبارة أدلة.
يقول الغني الصيني الذي انتشرة مقطعه بعنوان سبعة فروقات بين الفقير و الغني، أول نقطة ذكرها هو أن الفقير يشاهد التلفاز الذي يصنعه الغني، بينما الغني يقرأ الكتاب الذي يكتبه العلماء.
يوجد حديث للنبي (ص)، تنقطع أعمال الشخص بعد الموت الا ثلاث أشياء و هي صدقة جارية، ولد صالح و علم نافع. هل يوجد علم نافع اذا قمنا بعمل بحوثنا بلغة غير لغتنا العربية، مع كل أحترامي للدول الافريقية هل لديها علم نافع، مع كل أحترامي للدول الخليجية من هم الذين يديرون الدول الخليجية خفيتا بأختصار الاوروبيين.
اذا كان الحل الافضل هو الدراسة باللغة الانكليزية، سؤال بسيط ، قبل السؤال هل تعتبر الصين، اليابان، فرنسا، المانيا، ايطاليا، اسبانيا، روسيا و تركيا كمثل و بقية الدول المتطورة الاخرى كول متقدمة أم لا و هل الدول العربية أفضل منهم أم لا، اذا كان أجابتك للسؤالين كلا، فأجيبني على السؤال لماذا تترجم هذه الدول و الدول المتقدمة الكتب العلمية و الابحاث الى لغتها الام.
أعزائي المعارضين لهذه الفكرة، عندما نقوم بترجمة و التعريب للكتب و الابحاث العلمية سوف يزدهر العلم، لأن ليس كل من تحدث بلغة أنكليزية يعني أنه مثقف و عالم، و ليس كل من لا يتكلم اللغة الانكليزية يعني هو جاهل، بالعكس عندما نوفر مصادر و مراجع في متناول الجميع سوف تكون نسبة التطور أكبر.
في عصر الدولة العباسية أزدهر العلم، حتى قيل عن بغداد مدينة العلم، لكن كيف، سابقا كان لدى العرب القدرة على التأليف و الابداع، و بعد ان تمت الترجمة من اللغات الاجنبية الى العربية هنا بدأ الازدهار لان الانسان بدأ يفكر بمجال أطور. هنا تاتي أهمية الترجمة و نقل العلم من المجتمعات الاخرى.
هل توجد مكيفات في المناطق الباردة، سوف تضحكون و تقولون كلا. لكن المنطاق البارة عندما تنقل عمل المكيف للتبريد الى مناطقها و تفكر في أيجاد بديل للمدفئة الفحمية، سوف تجد طريقة أفضل للتدفئة. فكل هذا التطور تساعده الترجمة و التعريب.
سنويا تترجم أسبانيا 10 الاف كتاب و هو معدل ما ترجمه العرب منذ بداية الترجمة في العصر العباسي الى يومنا هذا.
تركيا البلد الناشئ حديثا ترجم 51 الف و 113 كتاب فقط في عام 2016

New features

الهدف أغناء المكتبة العربية بالكتب العلمية
نسخة 1.0

App Permissions

Allows applications to open network sockets.
Allows applications to access information about networks.
Allows an application to write to external storage.
Allows using PowerManager WakeLocks to keep processor from sleeping or screen from dimming.
Allows an application to read from external storage.