التعامل مع القرآن Application icon

التعامل مع القرآن 1.0

4.7 MB / 10K+ Downloads / Rating 4.7 - 100 reviews


See previous versions

التعامل مع القرآن, developed and published by Eshrakat, has released its latest version, 1.0, on 2014-07-14. This app falls under the Books & Reference category on the Google Play Store and has achieved over 10000 installs. It currently holds an overall rating of 4.7, based on 100 reviews.

التعامل مع القرآن APK available on this page is compatible with all Android devices that meet the required specifications (Android 2.2+). It can also be installed on PC and Mac using an Android emulator such as Bluestacks, LDPlayer, and others.

Read More

App Screenshot

App Screenshot

App Details

Package name: com.Dealingwithquran

Updated: 11 years ago

Developer Name: Eshrakat

Category: Books & Reference

Installation Instructions

This article outlines two straightforward methods for installing التعامل مع القرآن on PC Windows and Mac.

Using BlueStacks

  1. Download the APK/XAPK file from this page.
  2. Install BlueStacks by visiting http://bluestacks.com.
  3. Open the APK/XAPK file by double-clicking it. This action will launch BlueStacks and begin the application's installation. If the APK file does not automatically open with BlueStacks, right-click on it and select 'Open with...', then navigate to BlueStacks. Alternatively, you can drag-and-drop the APK file onto the BlueStacks home screen.
  4. Wait a few seconds for the installation to complete. Once done, the installed app will appear on the BlueStacks home screen. Click its icon to start using the application.

Using LDPlayer

  1. Download and install LDPlayer from https://www.ldplayer.net.
  2. Drag the APK/XAPK file directly into LDPlayer.

If you have any questions, please don't hesitate to contact us.

App Rating

4.7
Total 100 reviews

Reviews

5 ★, on 2014-10-06
اروع شيء يمكن أن يتحلى بها الإنسان ويسعى في تحصيلها وهي المحافظة على حفظ هذ القرءان والأروع كيفية تعامله معه ومع كلام الخالق.. تطبيق فيه الكثير والكثير من النفع ...شكرا شكرا شكرا.

5 ★, on 2014-07-23
برنامج ممتاز ومفيد - وشكل الشاشات وتصميمها شيك جدا.

5 ★, on 2019-06-16
تطبيق رائع و مفيد جزاكم الله خيرا على هذا المجهود

5 ★, on 2016-04-04
Niaz...Pakistan

5 ★, on 2014-07-14
ما شاء الله جزاكم الله خير

5 ★, on 2015-07-11
جزاكم الله كل الخير

Previous Versions

التعامل مع القرآن 1.0
2014-07-14 / 4.7 MB / Android 2.2+

About this app

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول رب العالمين لكل العالمين محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه، وأنصاره وأحبابه، ومن تبعهم بإحسان، وبعد:
فإن الله تعالى يوم خلق هذه البشرية لم يتركها سدى، ولم يدعها تتخبط في غير هدى، ولكنه سبحانه لم يزل يرعاها بلطفه وكرمه، ويهديها بواسطة رسله وكتبه، أمة بعد أمة، وجيلًا بعد جيل، حتى إذا شاء لتلك السلاسل المباركة أن تتوقف، ولتلك الكتب والصحف أن تختتم، طَبَعَها سبحانه بِطَابع الكمال والتمام، وتَوَّجَهَا بتاج النور الذي لا يرام، فكان ختامه مسكًا ليس له نظير وهو القرآن الكريم، وختم الرسل بالسراج المنير محمد بن عبد الله سيد الأولين والآخرين، قال تعالى: )يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا (46)( الأحزاب: الآيتان:45، 46 وقال تعالى: )وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ( الأحزاب "40" ، ومن الكتب )كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ( سورة هود، الآية: "1" وقال تعالى: )وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ( المائدة "48".
وبمثل هذا الاختيار، تم اختيار الأصحاب والأنصار، فكانوا للنبي صلى الله عليه وسلم أعوانًا، وللدين حماة وأنصارًا، وقد علموا منذ آمنوا أن النور الذي أوتوه، والكتاب الذي ورثوه، إنما أنزل لأمر عظيم، وشأن خطير، فأقبلوا عليه تالين، ولآياته متأملين، أحلوا حلاله، وحرموا حرامه، ووقفوا عند حدوده فكان لهم المحرك والدافع، والزاجر والمانع في جميع شئونهم، وسائر أحوالهم وأفعالهم، حتى لكأن أحدهم قرآن يمشي على الأرض، إذا أبصرته قلت: هذا هو الإسلام
أجل... إنهم قد أحسنوا التعامل مع القرآن... قرءوا الآيات وحفظوها، ثم تدبروها حتى فهموها، ثم طبقوا ذلك في واقع حياتهم، فأنجزهم الله تعالى ما وعدهم، فكان منهم ما كان من الحضارة والرقي، مما شهد به الزمان والمكان.
فالانطلاق الإسلامي، أو التغيير الإسلامي الكوني، كان وراءه القرآن الكريم.. وهذا سر نجاحه الذي جعله، خلال القرن الأول يمتد في العالم المعروف آنذاك كله، أما بقية العالم فبقي وكأنه في منطقة شبه الظل، يستظل من القرآن وتعاليمه، داخل الأمة الإسلامية..
أما بعد أن بدأت تتقلص فلسفة القرآن الكريم، وتتقلص دعوته، فإن الأمة الإسلامية انتهت إلى أمم أشبه بالمغول والتتار، تقاتل بلا فلسفة وبدون وعي، وانتهى الأمر إلى ما انتهينا إليه.
ولكي نعود إلى ديننا، لا بد أن نعود إلى القواعد التي انطلقنا منها قديما من القرآن الكريم والسنة الصحيحة.
وهذا الْجَزْرُ والانحصار الذي حصل بعد المد والانطلاق، إنما حَدَثَ نتيجة لتقلص الفلسفة القرآنية، والأنظمة القرآنية، والأنظمة والمعاني النبوية الصحيحة، وشيوع عادات ومرويات ضعيفة، جعلت الأمة الإسلامية لا تتمثل كتاب ربها الذي نزل.
نريد أن نعود إلى القرآن الكريم وننشغل به، ليكون محور حياتنا، أما العدد الأكبر من السنن والاختلافات الفقهية، فهو للمتخصصين يدرسونه ويمحصونه.
ونحن في هذا الطرح نحاول أن نقدم رؤية لكيفية التعامل مع القرآن على أنه كتاب كوني يوازي الكون كله فبما فيه من علوم إنسانية وتجريبية وكونية وأنه يوجه العقول والقلوب إلى التفكر والتفكير بوعي وإدراك حتى يعبدوا الله على بصيرة.
إنه يجب أن لا يغيب عن بصائرنا أبدا: الهدف الأساسي الذي لا بد منه وهو كتابنا القرآن الكريم الذي يكاد يضيع منا، فأكثر المسلمين اليوم يستمعون القرآن تطريبا وموسيقى من كبار القارئين، ونسمعه بِتَبَلُّدٍ لأننا نريد أن نتلاقى على مجالس تأوهات وإعجاب بالأصوات، وانتهى الأمر... أما أن ينطلق القرآن كتابا مُحَرِّكًا للحضارات، فقد غاب عنا هذا كله لأننا اشتغلنا بغيره، وهذا ما لا يرضاه لنا ربنا في قرآننا وفي ديننا.